روح إمرأة

الجمال
عمرٌ من الندوب والترميم التي تَحملينها بسماحة، عمرٌ من التعثر والبحث عن شيء من الفرح، عمرٌ من الآمال المدفونة في مقبرة السنين
تبدأ في يناير وتنتهي في ديسمبر

النضج
قدرتك أن تكوني جميلة حتى في الأيام التي تأكلك التعاسة، قدرتك على نحت حضورك الهادئ حتى في الأماكن التي لا تشعرين فيها بخير
قدرتك على مواساة نفسك عندما ل اتجدين حلم تستيقظين لأجله، يكون سماع صوت العصفور تربيتة يدك على كتفك كل شيء على ما يرام

الخريف
يعلمك التخليّ عن العالم قبل أن يتخلى عنك، تلك الشجرة خلف نافذتك تعلم أن أوراقها ستتخلى عنها وتقع في حب الأرض حتما
لذا تستبق العاصفة ليس بالصراخ بل تبدأ بإنعاش جذورها

الحزن
عند اتخاذك بيتاً لم يعرف الاحتواء أيًّ من كسر قلبك
هناك أمور أريدك أن تتأكدي منها
لا ينهار عالمك بل يُترك ثقب أسود بداخله ستغلقينه مع مرور الوقت
أشعري بكل ما يؤلمك تآلفي معه لفتره ستتعافين بنضوج أكثر

المطبخ
فسحة الأفق لديك، مشاعرك اتجاه العائلة بأكملها
التنظيف يُشعرك بالسيطرة على الأحداث التي لم تجدي الحل لها
يمكنك التحكم بالترتيب والمظهر ووضع الأشياء في مكانها الصحيح
ربما تجدينه مكان مصمم لإشعارك بالرضى عن أحوالك
تحبين لذة يداك وطريقتك في إبهار نفسك بأنك قادرة على خلق أطباق يمكنها الشعور بك روح من لون وطعم

التغافل
الأسئلة التي لم تطريحها أبداً
أموراً تخشين معرفتها لذا تفسرين كل شيء على نحو جيد
بطريقة ما تحمين نفسك من صدمات أخرى لا تحتاجينها
تتمسكين بحياة أمامك
ترفضين عقلك لتحمين أملك ويقينك

الشمس
نظراً لعلاقتك مع ذلك الحقل الأصفر بجانب منزلك أعترف بأنك امرأة مثل عباد الشمس
تحبين الشمس فقط عندما تشرق، تنهضين
تحنين رأسك حزناً عندما تغرب، تحضنين نفسك

الظلام
أكثر ماتخافين
مثل منزل أشباح تقاومين الاعتراف به بالنوم حتما بوجود الضوء

النافذة
طريقك إلى السلام الإلهي
تضعين يداك على صدرك تشعرين بالسماء والقمر والنجوم يغمران عالمك الداخلي
يتسلل إلى داخلك الأوكسجين تنتعشين وترغبين في التحليق
من فرط الخفة تنامين مطمئنة

الدفء
حضن والدتكِ يشبه بطانيتك الصوفية بعد يوم ماطر وصاخب في الخارج
وشخص آخر تؤمنين أنه يستحق أن تدعيه الدفء كأنكِ لن تعرفي البرد ثانية أبداً

الزهور
هي بهجتك
هي أحلام ملونة ما زلت تسعين إليها لتتحق
هي رائحة واقع سعيد تضعين نفسك بداخله يوما ما
عزيزتي الزهور هي أنت عندما تتغذين وتعتنين بصحتك وابتسامتك

الأطفال 
هي أكوان ملونة مدينة ملاهي لاتتطفئ أضوائها
رؤيتك لأي طفل هي استرجاع لحظة تعيشين
بنفس عمره ولديك ألعابه وملابسه وتلك الدراجة الوردية التي لم تحظ بها
والكثير من الصور ل تشاهدينها الآن دليل أنك عشت طفلة محظوظة

 

no
no

لقد ساعد الذكاء الاصطناعي في كتابة هذا المقال

اختار المشارك أن يبقى مجهولًا.

المعلومات المقدمة حول هذا الموضوع ليست بديلاً عن المشورة المهنية ، ويجب عليك استشارة أحد المتخصصين المؤهلين للحصول على مشورة محددة تتناسب مع وضعك. بينما نسعى جاهدين لضمان دقة المعلومات المقدمة وحداثتها ، فإننا لا نقدم أي ضمانات أو إقرارات من أي نوع ، صريحة أو ضمنية ، حول اكتمال أو دقة أو موثوقية أو ملاءمة أو توفر المعلومات أو المنتجات أو الخدمات أو ما يتعلق بها الرسومات الواردة لأي غرض من الأغراض. أي اعتماد تضعه على هذه المعلومات يكون على مسؤوليتك الخاصة. لا يمكن أن نتحمل المسؤولية عن أي عواقب قد تنجم عن استخدام هذه المعلومات. يُنصح دائمًا بالحصول على إرشادات من محترف مؤهل.