في الوقت الذي يتسارع فيه وتيرة التحول الرقمي وتتشابك فيه الأبعاد الثقافية، الاجتماعية، والتكنولوجية، تبرز أهمية قيادة هيئة تنظيم الإعلام كركيزة لضمان توازن دقيق بين

في كل عام، مع اقتراب شهر رمضان المبارك وأيام الأعياد، أجد نفسي غارقًا في بحر من الرسائل عبر الواتساب. رسائل تحمل التهاني بالشهر الكريم، تلك

صيام رمضان يعتبر أحد أعظم الشعائر الدينية في الإسلام، حيث يمثل فترة من التأمل والتقرب إلى الله، وفي هذا العصر التكنولوجي الذي نعيش فيه، لعل

في عصر التكنولوجيا والتطورات المتسارعة، يبرز الذكاء الاصطناعي كأحد أهم الأدوات التي تُحدث ثورةً في مختلف مجالات العمل، بما في ذلك إدارة الموارد البشرية. فقد

بفضل التطور الواسع في مجال الذكاء الاصطناعي اليوم واعتماده على محاكاة الذكاء البشري. يتميز الذكاء الاصطناعي بقدرته على تقليل الأخطاء البشرية والعمل بشكل مستمر دون

ما يلي هو جزء من الفصل التاسع من كتاب “ملاحظات على المقاومة، لنعوم تشومسكي وديفيد بارمسيان” والصادر عن دار” هايماركت بوكس”. غالباً يوصف ما نواجهه

تمهيد لا يوجد أحد لم يسمع بمقولة “المشي بحذاء العميل” لكن لا يعي الكثيرون ماذا يعني ذلك بالضبط وما الهدف من ذلك. مقالتي لهذا اليوم

تجربة العميل تعرَّف بــ : “الانطباعات والمشاعر التي تنتج عن مقارنة يقوم بها العميل بعقله الواعي واللاواعي بين توقعاته وواقع تجربته” من التعريف نستشعر أثر

مراجعة للكتاب التاريخي الصادر حديثاً “الخمسينات، التاريخ السري. تأليف جيمس. ار. جاينز، إصدار فبراير 2022” “بعيداً عن أنها كانت سنوات التوافق والإكتئاب، إلا أن الخمسينات

تمهيد ذكرني انتظار أذان المغرب بشهر رمضان المبارك بتجربة الانتظار وكيف أن العديد من الجهات في جميع القطاعات تعمل على معالجة (الانتظار) أو تحاول الالتفاف