عندما كنت صغيرة، كنت أصفّق بحماسة كلما استطاع جيري خداع توم. لا أعلم لماذا.. فقط بدا لي أن توم هو الشرير في الحكاية. اليوم، وبعد

في قاعة صغيرة يكسوها الضوء الأبيض، يجلس شاب أمام شاشة مليئة بالجداول والتوقعات. عيونه تلمع كمن يرى المستقبل، لكن أصابعه ترتجف كلما وصل إلى خانة

قصة ليث: من الخوف من الاستثمار إلى خطة مالية واضحة بعد أن أنهى ليث دراسته الجامعية وبدأ عمله، جلس في أحد المساءات يفكر في مستقبله

من وادي السيليكون إلى الورش الصغيرة: مستقبل الاقتصاد بيد الذكاء الاصطناعي بعد أن كان حكراً على عمالقة التكنولوجيا، أصبح الذكاء الاصطناعي اليوم أداة متاحة للشركات

تصوّروا مطعماً كبيراً تُطفأ أنواره باكراً لأن الطاولات فارغة، والمقاعد كأنها مقبرة من الخشب، والميزانية تسجّل أرقاماً حمراء كأنها جروح مفتوحة. هذه كانت حال سلسلة

لماذا يستقيل قائد البيانات الخاص بك كل 31 شهراً؟ القصة الكاملة وراء أكبر فضيحة صامتة في عالم الأعمال. الحقيقة المرعبة التي لا يجرؤ أحد على

 رحلة النص من الورق إلى الميكروفون كل أداء صوتي ناجح بيبدأ من نصٍ مكتوب.. لكنَّ النص وحده لا يكفي. رحلة النص من مجرد كلمات مكتوبة

هل تجرؤ على متابعة فكرة تبدو مستحيلة؟ هل ستتابع فكرة تراها شبه مستحيلة التحقيق في ظل إمكانيات محدودة، وضيق الوقت، وقلة الدعم؟ أم ستغلق الباب